محمد صلاح يمتلك الآن أعلى معدل تهديف في تاريخ ليفربول بنسبة 0.65 هدف في كل مباراة، وهو رقم لم يحققه حتى الآن عظماء ليفربول منذ تأسيسه قبل 127 عاما
غلب بذلك المعدل محمد صلاح يتخطى رقم الأسطورة جوردان هودجسون، الذي كان يمتلك معدل تهديل 0.64 هدف لكل مباراة
كما تمكن محمد صلاح بهدفيه في ساوثهامبتون من الوصول إلى معدل تسجيل 68 هدف في الدوري الإنجليزي من 96 مباراة خاضها، و89 هدف بقميص ليفربول من 137 مباراة شارك فيها.
ووصل "محمد صلاح" إلى عدد أهداف في الدوري 68 هدفا بقميص ليفربول، وهو نفس الأهداف الذي حققها الأسطورة كيفن كيغان.
ولكن كيغان وصل إلى ذلك العدد من الأهداف في 230 مباراة، فيما حققها محمد صلا من 96 مباراة فقط.
وواصل فريق ليفربول زحفه نحو لقبه الأول منذ ثلاثة عقود، بفوزه الكبير السبت على ضيفه ساوثهامبتون 4-صفر، ضمن المرحلة الخامسة والعشرين من الدوري الإنجليزي.
وهو الفوز العشرون تواليا لليفربول على أرضه ليعادل بذلك رقم مانشستر سيتي بطل الموسمين الماضيين، والذي حققه بين عامي 2011 و2012.
إحرازه محمد صلاح هدفين لصالح ليفربول أمام ساوثهامبتون في الدوري الإنجليزي على ملعب أنفيلد، تساوى المصري محمد صلاح مع كل من الجابوني بيير إيمريك أوباميانج، والإنجليزي ماركوس راشفورد، وكذلك داني إنجز في قائمة هدافي الدوري الإنجليزي، ولكل منهم 14 هدفًا.
كما تمكن محمد صلاح بهدفيه في ساوثهامبتون من الوصول إلى معدل تسجيل 68 هدف في الدوري الإنجليزي من 96 مباراة خاضها، و89 هدف بقميص ليفربول من 137 مباراة شارك فيها.
ووصل "محمد صلاح" إلى عدد أهداف في الدوري 68 هدفا بقميص ليفربول، وهو نفس الأهداف الذي حققها الأسطورة كيفن كيغان.
ولكن كيغان وصل إلى ذلك العدد من الأهداف في 230 مباراة، فيما حققها محمد صلا من 96 مباراة فقط.
وواصل فريق ليفربول زحفه نحو لقبه الأول منذ ثلاثة عقود، بفوزه الكبير السبت على ضيفه ساوثهامبتون 4-صفر، ضمن المرحلة الخامسة والعشرين من الدوري الإنجليزي.
وهو الفوز العشرون تواليا لليفربول على أرضه ليعادل بذلك رقم مانشستر سيتي بطل الموسمين الماضيين، والذي حققه بين عامي 2011 و2012.
إحرازه محمد صلاح هدفين لصالح ليفربول أمام ساوثهامبتون في الدوري الإنجليزي على ملعب أنفيلد، تساوى المصري محمد صلاح مع كل من الجابوني بيير إيمريك أوباميانج، والإنجليزي ماركوس راشفورد، وكذلك داني إنجز في قائمة هدافي الدوري الإنجليزي، ولكل منهم 14 هدفًا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق